يعطينا حضرة الشيخ علاء الدين العطار قدس سره (أحد رجال السلسلة النقشبندية قدس الله أسرارهم العلية ت 802 هـ) علامة صادقة لمعرفة صحة التوبة فيقول:(( المقصود من التوجه إلى أسماء الجلال: التذلل والبكاء والمسارعة إلى التوبة والإنابة، وعلامة صحة التوبة الميل إلى العبادة والمناجاة لا إلى المعاصي، ﴿فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا﴾ [الشمس:8]، وثمرة ذلك أنَّه إذا وجد ميلًا إلى مرضاته تعالى يشكره ويمضي، وإذا رأى ميلًا لمعصيته يبكي ويلتجئ، أو يخاف من مقام ﴿إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾ [العنكبوت:6]))(المواهب السرمدية ص 148).
فعلى من يريد تحصيل التوبة النصوح عدة أمور:
1- التوجه إلى أسماء الجلال الإلهية، ليحصل التذلل والبكاء والمسارعة إلى التوبة والإنابة.
2- فإذا حصلت التوبة ، فعلامة صدقها الميل إلى العبادة والمناجاة.
3- فإذا وجد الميل إلى العبادة قام بحق الشكر لله تعالى على التوبة النصوح.
4- إذا رأى ميلا إلى المعاصى جدد اللجوء إلى الله والبكاء والخوف منه تعالى، والخوف من إعراض الله تعالى عنه.
فعلى من يريد تحصيل التوبة النصوح عدة أمور:
1- التوجه إلى أسماء الجلال الإلهية، ليحصل التذلل والبكاء والمسارعة إلى التوبة والإنابة.
2- فإذا حصلت التوبة ، فعلامة صدقها الميل إلى العبادة والمناجاة.
3- فإذا وجد الميل إلى العبادة قام بحق الشكر لله تعالى على التوبة النصوح.
4- إذا رأى ميلا إلى المعاصى جدد اللجوء إلى الله والبكاء والخوف منه تعالى، والخوف من إعراض الله تعالى عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق